من الإقامة إلى الجنسية.. في أي دولة يتمتع فيها اللاجئون بحقوقهم؟
نشرت في: آخر تحديث:
تستعرض هذه الحلقة من برنامج “مجلة المراسل” مع حسين أسد، والمخصصة للحديث عن اللاجئين وظروفهم في بعض بلدان اللجوء. الصفحات التالية: قطاع غزة.. مخيمات اللاجئين لم يبق منها سوى اسمها. مصر.. اللاجئون اليمينيون يجدون صعوبة في الاستثمار. إيران.. اللاجئون يعيشون تحت خط الفقر. تونس غياب إطار قانوني لحماية اللاجئين.
في إيران ملايين الأفغان هربوا من بطش طالبان ولجؤوا إلى الجارة إيران وكثيرون منهن دخلوا إيران بطريقة غير شرعية، طيف واسع من هؤلاء يعيشون على هامش المجتمع ويتعرضون للاستغلال والتنمر بشكل واسع. وفي تونس ورغم مصادقة البلاد على اتفاقية جنيف لسنة 1951 المتعلقة بنظام وحماية اللاجئين إلا أن الإطار القانوني للبلاد التونسية يفتقر إلى نصوص وصيغ تؤسس لإطار قانوني وطني متكامل يضمن كامل الحقوق والواجبات للاجئين على التراب التونسي. أما في قطاع غزة فارق كبير ملاحظ في السنوات الأخيرة في شكل بعض مخيمات اللاجئين في قطاع غزة، من مظاهر حديثة للبناء وارتفاع عدد المباني العالية واتجاه التجار والمستثمرين للاستثمار وبناء المحال التجارية الكبيرة داخل أزقة المخيمات التي يعيش فيها قرابة مليون و400 ألف لاجئ. وفي مصر، يشكل اليمنيون ثالث أكبر جالية بعد السورية والسودانية، لكن تحديات اقتصادية تهدد بقاءهم في مصر نتيجة ضعف استثماراتهم، فالاستثمارات تمثل شرطاً أساسياً للحصول على الإقامة أو الجنسية المصرية.
اكتشاف المزيد من ماسنجر المسلم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.