تصعيد جديد عند الحدود بين لبنان وإسرائيل ووزير الدفاع الفرنسي يخشى على قوة اليونيفيل
أعلن حزب الله اللبناني الخميس، أنه قصف 19 موقعا إسرائيليا “في وقت واحد”، لتعلن إسرائيل الرد بقصف “واسع النطاق” في جنوب لبنان أوقع أربعة قتلى، فيما أرسلت فرنسا رسائل إلى حزب الله وإسرائيل بضرورة عدم تقويض استقرار قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل). وفي الأثناء، وافق مجلس النواب الأمريكي الذي يسيطر عليه الجمهوريون يوم الخميس على مشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 14.3 مليار دولار لإسرائيل. أما عربيا، فقالت البحرين الخميس إن سفيرها لدى إسرائيل عاد إلى المملكة، وإن السفير الإسرائيلي غادر المنامة “منذ فترة”، فيما تتواصل الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة.
نشرت في:
1 دقائق
تتواصل المعارك بين إسرائيل وحماس لليوم السابع والعشرين، وسط تصعيد جديد بين حزب الله جنوب لبنان وشمال إسرائيل.
ونددت منظمة الصحة العالمية الخميس بالعقبات الكثيرة التي تحد بشكل كبير من وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تشتد الحاجة إليها.
وتقصف إسرائيل غزة منذ هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، عندما اقتحم مسلحون من حماس الحدود وقتلوا -بحسب مسؤولين إسرائيليين- أكثر من 1400 شخص معظمهم من المدنيين، وخطفوا أكثر من 230 آخرين.
وأدت حملة القصف الانتقامية الإسرائيلية إلى 9061 شخصا بينهم 3760 طفلا، وفق وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس.
اكتشاف المزيد من ماسنجر المسلم
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.